الإستثمار العقاري
تهتم سراي للتجارة باتباع منهجية التحليل الدقيق فيما يتم دراسته من مشاريع عملائنا، وشركائنا في النجاح في تعريفهم بآلية دراسة مشاريعهم العقارية، وإرساء قواعد ثابتة، نتبعها منذ بداية المشروع وحتى تقديم خدماتنا فيما بعد الإستثمار.
كُلنا لا يختلف على أنه توجد عدة وسائل يمكن استخدامها لتعريف المخاطر؛ ولكننا في سراي للتجارة سوف نذكر الخطوات التي نتبعه أثناء التطبيق وما يتم الاستعانة به متفاعلين معا وجنبا إلى جنب مع عملائنا للتعرف على تحليل وتوضيح المخاطر التي قد تلم بالمشاريع التي يتم دراستها استثماريا والتي نوجزها في التالي:
- آراء الخبراء
- تقسيم الخطة
- تحليل الفروض
- استنباط القرارات
- تداول الأفكار
تُم نأتي في المرحلة التالية لذلك بتحديد أوجة المخاطر، ووضع مصفوفة لأولوية التنفيذ، وتدريب فريق العمل الخاص بعملائنا، وتأهيل المستوى الأكاديمي والفكري لهم، وتقوية قنوات الإتصال قبل وأثناء وبعد المشاريع الإستثمارية التي يتم دراستها أو طرحها على عملائنا.
وفيما يلي نوجز خطوات إدارة المخاطر في الإستثمار العقاري التي تتبعها سراي للتجارة، والتي ننشد بها توجيه عملائنا إلى المسار الإستثماري الصحيح في مشاريعها العقارية، أو الفرص الإستثمارية المطروحة عليهم سواءً منا أو جهات أخرى.
وهنا تضع سراي للتجارة إرساء قواعد علمية واضحة تكون بمثابة الإنطلاقة لهم في تكوين مشروعاتهم الإستثمارية، حيث أننا نضع الإستشارات التي ترتقي بمستوى شركائنا إلى المصاف المتقدمة للشركات الكبرى.
إن أحد أهم الركائز الأساسية التي نتبعها في سراي للتجارة هو تقديم الدعم الكامل والمشورة لعملائنا في مجال الإستثمار العقاري، مستندين على مفهوم التخطيط الإستراتيجي شاملاً للخطوات التالية:
- تكوين بيئة عمل تتصف بالمرونة والتغير المستمرين بحيث يصبح التخطيط ركن أساسي قبل البدء في المشاريع العقارية
- تأهيل العملاء لوضع أهداف وحداتهم الإستراتيجية ومراحل تنفيذ مشاريعهم
- وضع الحلول وتذليل العقبات والمعوقات الناتجة عن أي مشاكل أمام التخطيط الاستراتيجي يعطي انطباعاً سيئاً عن هذا التخطيط في أذهان المدراء.
- تحديد أوجه القصور في الموارد المتاحة للعملاء فيما يظهر من عقبات أمام استخدام مفهوم التخطيط الاستراتيجي.